لص المتجر يقدم لطلبات الضباط المثليين - المجرمين الذكور

يتم القبض على اثنين من المجرمين الشباب وهما يسرقان من متجر ويتم أخذهما إلى مركز الشرطة للاستجواب. تأخذ الأمور منعطفًا مجنونًا حيث يتم إجبارهم على الخضوع لرغبات الضباط، مما يؤدي إلى لقاء ساخن.

في قصة مثيرة من الجريمة والعقاب، يجد لص المتجر نفسه محاصرًا من قبل ضابطين في ميت الليل. الضباط، بوجههم الصارمة والشارات اللامعة، أكثر من مستعدين لتعليم الشاب المجرم درسًا لم ينساه قريبًا. يأخذونه إلى مركز الشرطة، حيث تبدأ المرح الحقيقي. لا يستطيع الضباط، سواء كانوا يمارسون القضبان الضخمة، مقاومة جاذبية اللص الشاب. يتناوبون، ينيكونه بقوة وخشونة، مما يجعله يلهث للهواء ومغطى بالعرق. الشاب، على الرغم من مقاومته الأولية، لا يستطيع إلا أن يغويه إغراء قوة الضباط ورجولتهم. يأخذ بفارغ الصبر قضبانهم الوحشية في فمه، ويمتصها بمهارة بعد سنواته. الضباط الراضون عن استجوابهم، يدعونه يحذرون. لكن اللص الصغير يعرف أنه تغير إلى الأبد بسبب التجربة، وستبقى ذكرى تلك القضبان الهائلة معه لفترة طويلة.